– السبورة الصَّفية: توجيهات للتوظيف الصحيح أثناء التدريس

– تعريف السَّبورة:

السَّبورَة أو اللوحة الدراسية أداة تعليمية، من أشكالها سطح خشبي بطلاء مغطى بطبقة مصقولة يتم الكتابة أو الرسم عليه بالطبشور أو غيره.

– دعامة السبورة الدكاكتيكية:

السبورة تلك الدعامة الديداكتيكية البصرية التي تمكننا من كتابة لحظية أو استشهاد. واستعمالها بصورة فعالة في التدريس وسيلة بالغة القيمة للمتعلمين فضلا عن أنها من العوامل التي تخلق روح الوحدة في القسم أكثر من تركيز المتعلمين على أدوات أخرى كالكتب والكراسات عندما يتعامل معها التلاميذ فرادى. والمدرس الذي لا يراعي تنسيق السبورة وترتيب المعروض عليها ينظر إليه المتعلمون على أنه شخص غير منظم في أفكاره.

– توجيهات عملية للتعامل مع السبورة:

 توجيهات يوصي بها خبراء التربية والتعليم للتعامل مع السبورة أثناء التدريس:

– البدء والسبورة لا أثر فيها للنشاط التعليمي السابق.

– كتابة التاريخ /النشاط / الموضوع…. (عنوان الدرس ومكونه).

– كتابة المعلومات والقواعد المهمة والأساسية على السبورة.

– الكتابة بأحرف كبيرة، والتحقق من وضوحها.

– تقسيم السبورة تقسيما مناسبا حسب طبيعة الدرس وعناصره.

– استخدام الألوان استخداما وظيفيا، (مصطلحات، قواعد ورموز…)

– الوقوف بجانب الجزء المراد شرحه دون إخفائه عن المتعلمين أو حجبِه عنهم .

– مواجهة المتعلمين عند التحدث عن المادة المعروضة على السبورة.

– الإشارة الى الكتابة أو الرسوم باستعمال المسطرة، أو أي أداة مناسبة تفي بذلك.

– ضرورة التأكد من وضوح الرؤية لدى المتعلمين جميعهم.

– الاستعانة بالمتعلم بين الفينة والأخرى في بناء الدرس بدعوته للكتابة على السبورة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back To Top